مرضيتش أقول لحد إن انتى ملهمتى الوحيدة و إني مبقتش عارف أكتب سطر و انتى بعيدة واصل قبل مانتى تصحى بساعة و تقريباً تحت الشباك و ماسك ورد و بكتب القصيدة خليتى الرحلة مش طويلة ! الرحلة مش بطيئة ! نسخة من عالمنا غير موازية للحقيقة كل حاجة حلوة علشان علاقتنا لسه جديدة صبرًا يا سندريلا الساعة ١٢ إلا دقيقة فى الغالب المفروض يهمك كذا عن ايه؟ مش مين ! كذا بيمسّك انت فى ص ، شاغل بالك ليه بالـ س مرضاش أجارى الجارى بإنى أكون فنان تجارى مين اللى عاجز يبقى التانى صبحى ولا عبد الباقى ؟ تمدد الإنتماء بعشوائية عيب مش ميزة تخيل عالم يجمع بين بنى آدم و بنى عيسى صاحبك مش جوكريان مش هيقدر اللى بقوله لو كان فى أمل منه كنت هقولك فهمهوله مستحيل الواقع أصبح مستحيلين بكدبك قابلينى فى المشمش لما تشوفى حلمة ودنك ضعيف و الضعف مُر ، كلامى فى بُِعدك كله كُره بفضى لمقابلتنا قلبي منه فى كل لحظة تمُر .. فى المعركة اللى أنا يادوب أقدر أخرج منها سليم قلت تهرب لية و لمين ؟ إرجع موت وسط الباقيين الكفر بلع أراضينا ، و فى أراضى الكفر بنبقى هربانين ، عديمى الصوت ، فبتاخد اللى تعوزه منّا إزاى عايزانى أتطمن و أنا شايفك على طول مرعوبة فاكرانى صعب أعيش معاكى ! لأ انا عايش بصعوبة كان نفسى وسط الضلمة أبقى شعلة وأنا النوع ده بس محدش كانلى أكسجين ... انا فى بلد مُعدم فى بدايتنا كنت معجب ، فـمحب .. فاء السرعة و أخيراً صرت ........ آسف وصفى مش فى المعجم كاتب و إنتى عارفه يعنى ايه كاتب فى مصر مش فى إيدى أهديلك واقع ، فيادوب بهديلك وصف كنت قادر أضل السطحى بغنوة تخدع رأس المال سِبت السطحى يضل السطحى .. مخدتش حتى راحة البال أوعى تفسد حق بباطل ، فى حدود لو فى مراحل لو وصلت للرماح نموت لتوصل للمصاحف
0 التعليقات:
إرسال تعليق